ساعة عيش

قرار العيش الجديد

عشنا من الرغيف ابو شلن وبعديها المدعم ثم المحسن والرغيف الطباقي واخيرا الرغيف البطاقي الرغيف الطباقي للطبقه العليا والررغيف البطاقي للطبقة الدنيا ، والذي يتم بناء عليه صرف الرغيف ببطاقه الرقم القومي ليصل لمستحقيه وعن هذا الصدد اليكم ما يلي

  • العجوز المسن الذي بلغ من العمر أرذله ولم يسبق له استخراج شهاده ميلاد او المرأه التي لم تسترج بطاقة الرقم القومي لا يصرف لهم العيش ولا يستطعيعوا الوقوف في الفرن
  • عند تغير محل الاقامة يتم اتخاذ اجراءات نقل الفرن ، أما السافر للخارج من اجل لقمة العيش يقوم بعمل توكيل عيش في الشهر العقاري لزوجته او لاحد ابنائه ، اما القصر فلابد من قرار وصاية للمحافظة على نصيبهم من الخبز وعليهم الصيام لحين اتمام الاجراءات
  • ان كانت للزوجة بطاقة ومدونة ببطاقة زوجها فلا يجوز لها الجمع بين ارغفة البطاقتين اما من بلغ سن الــ18ـــ عام واسترج بطاقه فياكل بمفردة
  • يمنح الموظف "ساعه عيش" اسوة بساعة الرضاعة للوقوف في طابور العيش وليس مهما ان يؤدي عملة
  • يحظر على البواب والشغالة والساعي التيسير على مخدوميهم لانهم لا يحملون بطاقه شخصية واذا حدث ذلك يطبق عليهم حد العيش وهو اما ان يحرموا من نصيبهم في العيش لمدة اسبوع ، او ان يقفوا في طابور العيش ساعتين كل يوم عقابا لهم
  • يقوم كل مخبز باعطاء كشوف لسكان المنطقه حتى لا يتسلل غريب على حساب المقيم او يتلاعب شخص بالوقوف مرة اخرى اخر الصف لياخذ رغيفين زيادة
  • يجب عمل بحث اجتماعي لتقدير عمل الارغفة لكل شخص بناء على السن والوزن والحجم ودرجة الشراهة وكزا في حالة الجمع بين العيش البلدى والفينو لتحديد ما اذا كان لزوم الفشخرة وسندوتشات الاولاد .. الخ
  • واخيرا الفت النظر الى ان بطاقة الرقم القومي ليست بها خانة للزوجية والاولاد ويلزم تغير البطاقة حتى يمكن بناء عليها اجراء الربط المخبزي !

0 التعليقات: